الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفها الإيمانية
الجهاد
الصبر
مواقف أخرى
طرف من كلامها
الغميصاء الأنصارية
1 من 1
أم سليم بنت ملحان:
أُم سليم بنت مِلْحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غَنْم بن عدي ابن النّجار، اختلف في اسمها فقيل: سهلة. وقيل رُميلة. وقيل رميثة. وقيل مليكة، يقال الغُمَيصاء أو الرُّمَيْصَاء كانت تحت مالك بن النضر أبي أنس بن مالك في الجاهليّة، فولدت له أَنس بن مالك، فلما جاء الله بالإسلام أسلمت مع قومها، وعرضت الإسلام على زوجها، فغضب عليها، وخرج إلى الشّام، فهلك هناك، ثم خلف عليها بعده أَبو طلحة الأنصاريّ، خطبها مُشْرِكًا، فلما علمَ أَنه لا سبيل له إليها إِلا بالإسلام أَسلم وتزوّجها وحسن إسلامه، فولد له منها غلام كان قد أعجب به فمات صغيرًا، فأسف عليه. ويقال: إنه أَبو عمير صاحب النّغير، ثم ولدت له عبد الله بن أَبي طلحة فبورك فيه، وهو والد إسحاق بن عبد الله بن أَبي طلحة الفقيه وإخوته وكانوا عشرة، كلُّهم حُمل عنه العلم. وروت أُم سليم عن النّبي صَلَّى الله عليه وسلم أَحاديث، وكانت من عقلاء النّساء، روى عنها ابنها أَنس بن مالك، وروى سليمان بن المغيرة عن ثابت، عن أَنس، قال: أَتيت أبا طلحة وهو يضرب أَمي. فقلت: تضرب هذه العجوز... في حديث ذكره، وروى عن أُم سليم أَنها قالت: لقد دَعَا لي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حتى ما أُرِيد زيادة
(*)
.
(< جـ4/ص 494>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال