تسجيل الدخول


الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي

روى هشام بن عروة، عن أبيه أَن أَول رجل سلّ سيفه في سبيلِ الله الزّبير؛ ذلك أَنه نفخت نفخة من الشَّيطان؛ أُخذ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأقبل الزّبير يشقّ النّاس بسيفه، والنبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم بأعلى مكّة، فقال النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم: ‏‏"‏مَا لَكَ يَا زُبَيْرُ"؟‏ قال:‏ أَخبرتُ أَنك أُخذت، فصلّى عليه ودعى له ولسيفه(*).
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال