الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
الجهاد
عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمي
((عَبْدُ اللّهِ بنُ الزُّبَيْر بن عَبْد المُطَّلِب بن هاشم بن عَبْد مناف القُرَشي الهاشمي)) أسد الغابة. ((عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي)) الطبقات الكبير. ((أَخرجه أَبو عمر.))
((كان الزبير أَخا عبد اللّه أَبِي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وأَخا أَبِي طالب لأَبيهما وأَمِّهِما.)) أسد الغابة. ((ابن عمّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم. ذَكَرَهُ ابْنُ سَعْدٍ في الطبقة الخامسة من الصحابة، وقال: أمُّه عاتكة بنت أبي وَهْب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم.)) ((حَكَى المَُبرِّدُ في "الْكَامِلِ" أنّ عبد الله بن الزُّبير أتى رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم فكساه حُلّة، وأقعده إلى جَنْبه، وقال:
"إِنَّه ابْنُ أُمِّي"؛ وكان أبوه بي بَرًّا"
.
(*)
ويقال: إِنَّ الزُّبَيْر بن عبد المطلب كان يرقص النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم وهو صغير ويقول: محمد بن عبدم. عشت بعيش أنعم. في عِزّ فَرْع أَسْنَم.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((لا عَقِبَ له)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((روى الزُّبَيْرُ من طريق حسين بن علي، قال: كان ممَّن ثبت يوم حُنين العباس، وعلي، و عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب وغيرهم؛ وكذا قال الواقدي، وابن عائذ، وأبو حذيفة.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كان عبد الله بن الزبير يوم قبض النبي صَلَّى الله عليه وسلم له نحو من ثلاثين سنة ولا نعلمه غزا مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم شيئًا)) الطبقات الكبير. ((كان النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم يقول له:
"ابنُ عَمِّي وَحُبِّي"
. ومنهم من يروي أنه كان يقول له:
"ابْن أُمِّي"
.
(*)
)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((حُكِيَ عن الوَاقِديّ قال: لا نعلم له حديثًا.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((لا أحفظ له رواية عن النّبي صَلَّى الله عليه وسلم، روت عنه أختاه ضُبَاعَة، وأمُّ الحكم ابنتا الزّبير بن عبد المطلَّب)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((قالَ الوَاقِدِيّ وغيره: قُتل بأجنادين سنة ثلاث عشرة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني هشام بن عمارة، عن أبي الحويرث، قال: أول قتيل قُتل من الروم يوم أجنادين، برز بِطْرِيقٌ مُعْلَمٌ يدعو إلى البراز، فبرز إليه عبد الله ابن الزبير بن عبد المطلب، فاختلفا ضربات، ثم قَتَله عبد الله بن الزبير ولم يعرض لسلَبِه، ثم برزَ آخر يدعو إلى البراز، فبرز إليه عبد الله بن الزبير، فتشاولا بالرمحين ساعة، وصارا إلى السيفين، فحمل عليه عبد الله بن الزبير فضربه ـ وهو دارع ـ على عاتقه وهو يقول: خذها وأنا ابن عبد المطلب، فأثبته وقطع سيفُه الدرعَ وأسرع في منكبه، ثم ولّى الرومي منهزمًا. وعزم عليه عَمرو بن العاص أن لا يبارز، فقال عبد الله: إني والله ما أجدني أصبر، فلما اختلطت السيوف، وأخذ بعضها بعضًا، وُجِدَ في رِبْضَةٍ من الروم عشرةٍ حَجْرَةً، مقتولًا، وهم حوله قتلى وقائم السيف في يده قد غريَ، فبعد نهارٍ ما نُزِع من يده، وإن في وجهه لثلاثين ضربة بالسيف. قال محمد بن سعد: قال محمد بن عمر: فحدثت بهذا الحديث الزبير بن سعيد النوفلي فقال: سمعت شيوخنا يقولون: لما انهزمت الروم بعد أجنادين، انهزموا عند العصر، فَوَلَّوْا في كل وجهٍ، وعسكر المسلمون موضعًا، فاجتمعوا فيه ونصبوا راياتهم، وبعثوا في الطلب وأن لا يُمْعِنوا قدر ما يرجع إلى العسكر قبل الليل، وتفقد الناس حَوَامَّهم وقراباتِهم، فقال الفضل بن العباس: عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب؟! فقال عمرو: انطلق في مائة من أصحابك فاطلبه، فقال قائل: عهدي به في الميسرة وهو منفرد، فانطلق الفضل في أصحابه في الميسرة نحوًا من ميل أو أكثر، فيجده مقتولًا في عشرة من الروم قد قتلهم، ويجد السيف في يده قد غري قائمه، فما خَلّصوه إلا بعد عناء، ثم حفروا له وقبروه ولم يصلّ عليه، ثم رجعوا إلى عَمْرٍو فأخبروه فترحم عليه.)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال