الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
الجهاد
الشهادة
الشوق الى الجنة
التضحية
كان رضى الله عنه
أول سلب خمس في الإسلام
البراء بن مالك بن النضر الأنصاري
لما كان يومُ اليمامة، واشتَدَّ قِتال بني حنيفةَ على الحديقةِ التي فيها مُسَيْلمَة، قال البراءُ: يا مَعْشَرَ المُسلِمِينَ، أَلْقُونِي عليهم، فاحْتَمَل حتى إذا أشرف على الجدار اقتَحَمَ، فقاتَلَهُم على بابِ الحديقةِ حتى فتَحَه للمسلمين، فدخل المسلمون، فقَتَلَ اللهُ مُسَيْلمَة، وجُرِحَ البراءُ يومئذ بضعًا وثمانين جراحة ما بين رَمْيَة وضَرْبَة، فأقامَ عليه خالد بن الوليد شهرًا حتى بَرَأَ من جراحه.
وروى أنسُ بنُ مالك أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"رُبَّ أَشْعَثَ أَغْبَرَ لَا يُؤْبَهُ لَهُ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله عَزَّ وَجَلَّ لأَبَرَّهُ، مِنْهُمُ البَرَاءُ بْنُ مَالِِكٍ"
(*)
، فلما كان يوم تستر، من بلاد فارس، انكشف الناس، فقال له المسلمون: يا بَرَاء: أَقْسِمْ عَلَى رَبِّك، فقال: أُقْسِمُ عليكَ يا رَبِّ لما مَنَحْتَنَا أكتافَهُم، وأَلْحَقْتَنِي بِنَبِيِّكَ، فحملَ وحملَ الناس مَعَه، فقَتَل مَرْزبان الزأرة، من عظماء الفرس، وأخذ سلبه، فانهزم الفرس، وقُتِلَ البراءُ، قَتَلَه الهُرْمُزَان.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال