الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
كان رضى الله عنه
أول من رفع يده يوم الجمعة وهو يخطب
عبيد الله بن معمر بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن
1 من 1
عُبَيْدُ الْلَّهِ بْنُ مَعْمَرٍ
(ب د ع س) عُبَيْدُ اللّهِ بنُ مَعْمَر.
أَدرك النبي صَلَّى الله عليه وسلم. يعد في أَهل المدينة، وقد اختلف في صحبته.
روى عنه عروة بن الزبير، ومحمد بن سيرين، ولا يصح له حديث.
هذا جميع ما ذكره ابن منده. وزاد أَبو نعيم: سكن المدينة، وروي بإِسناده عن هشام ابن عروة، عن أَبيه، عن عُبَيْد اللّه بن مَعْمر: أَن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"مَا أُعْطِيَ أَهْلُ بَيْتٍ الْرِّفْقَ إِلاَّ نَفَعَهُمْ وَلاَ مُنِعُوهُ إِلاَّ ضَرَّهُمْ"
.
(*)
وأَما أَبو عُمَر فإِنه أَحسن فيما قال. قال: فإِنه قال: عبيد اللّه بن مَعْمر بن عثمان بن عمرو بن كَعْب بن سَعْد بن تَيْم بن مُرَّة بن كَعْب بن لُؤَيّ القرشي التيمي. صحب النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وكان من أَحدث أَصحابه سنًا. كذا قال بعضهم، قال: وهـذا غلط، ولا يطلق على مثله أَنه صحب، ولكنه رآه ومات رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو غلام، واسْتُشْهِد بإِصْطَخْر مع عبد اللّه بن عامر وهو ابن أَربعين سنة، وكان على مقدمة الجيش يومئذ.
روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم في الرفق، وهو القائل لمعاوية: [الطويل]
إِذَا أَنْتَ لَمْ تُرْخِ الإِزَارَ تَكَـرُّمًـا عَلَى الكِلْمَةِ الْعَوْرَاءِ مِنْ كُلِّ جَانِـب
فمَنْ ذَا الَّذِي نَرْجُو لِحَقْنِ دِمَائِنَـا ومَنْ ذَا الَّذِي نَرْجُو لِحَمْلِ النَّـوَائِـبِ
وابنه عُمَر بن عبيد اللّه بن مَعْمَر أَحد الأَجواد. وذكر بعد هذا شيئًا من أَخبار عمر ابن عبيد اللّه.
أَخرجه الثلاثة.
قلت: وقد أَخرجه أَبو موسى فقال: عبيد اللّه بن معمر، قال المستغفري: ذكره يحيى ابن يونس، لا أَدري له صحبة أَم لا، وذكر أَنه مات في عهد عثمان بإِصْطَخْر. وروى حديث الرفق، فلا أَعلم لأَي سبب أَخرجه.
وقد أَخرجه ابن منده وإِن كان اختصره.
وروى عبيد اللّه عن عُمَر وعُثْمَان، وطَلْحة. ويكنى أَبا مَعَاذ بابنه.
وقول أَبي عمر: إِنه قتل بإِصطخر مع ابن عامر، وهو ابن أَربعين سنة، فعليه فيه نظر، فإِنه قال: كان من أَحدث أصحابه سنًا، ولم تثبت له رؤية، فكيف يكون من قتل بإِصْطَخْرـــ وهي سنة تسع وعشرين. ابن أَربعين سنة، ولا تثبت له رؤية؟! وعلى هذا يكون له عند وفاة النبي صَلَّى الله عليه وسلم واحدًا وعشرين سنة، والله أَعلم.
(< جـ3/ص 526>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال