1 من 7
عَبْدُ الْلَّهِ بْنُ زََائِدَةَ
(ب د ع) عَبْدُ اللّهِ بنُ زَائِدَةَ بنِ الأَصَمّ، وهو المعروف بابن أُم مكتوم. هكذا سماه قَتَادة، وقال غيره: عبد اللّه بن قَيْس بن زائدة، وقيل غير ذلك، ويرد في موضعه، إِن شاءَ الله تعالى.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ3/ص 239>)
2 من 7
عَبْدُ الْلَّهِ بْنُ شُرَيْحٍ
(س) عَبْدُ اللّهِ بنُ شُرَيْح وقيل: عَمْرو ـــ وهو ابن أُمِّ مَكْتُوم، من بني عَبْد غنم بن عامر ابن لُؤَيّ. نسبه أَبو موسى عن ابن شاهين هكذا وقال: قدم المدينة مهاجرًا بعد بدر بسنتين، وكان قد ذهب بصره، وشهد القادسية ومعه الراية، ثم رجع إِلى المدينة ومات بها، ولم يسمع له بذكر بعد عُمَر. وكان النبي صَلَّى الله عليه وسلم يستخلفه على المدينة في بعض غزواته، وقد اختُلِف في اسمه، ويرد في "عمرو بن قيس" ويحقق نسبه هناك إِن شاءَ الله تعالى.
أَخرجه أَبو موسى.
(< جـ3/ص 277>)
3 من 7
عَبْدُ الْلَّهِ بْنُ قَيْسٍ بْنِ زَائِدَةَ
(ب) عَبْدُ اللّهِ بن قَيْس زَائِدة بن الأَصَمّ بن هَرِم بن رَوَاحَة بن حُجْر بن عَبْد بن مَعِيص ابن عامر بن لُؤَيّ القُرَشي العَامِري، المعروف بابن أُم مَكْتُوم. واختلف في اسمه فقيل: عبد اللّه، وقيل: عَمْرو، وهو الأَكثر.
أَخرجه أَبو عمر.
(< جـ3/ص 364>)
4 من 7
عَبْد الْعَزِيْزِ بْنُ الْأَصَمِّ الْمُؤَذِّنُ
(ع) عَبْدُ العَزِيزِ بنِ الأَصَمّ المُؤَذِّن. روى الحارث بن أَبي أُسامة، عن رَوْح بن عُبَادة، عن موسى بن عبيدة، عن نافع، عن ابن عمر قال: كان للنبي صَلَّى الله عليه وسلم مؤذنان: أَحدهما بلال، والآخر عبد العزيز بن الأَصم.
أَخرجه أَبو نعيم.
(< جـ3/ص 499>)
5 من 7
عَمْرُو بْنُ زَائِدَةَ
(د ع) عَمْرو بن زائدة بن الأَصم ـــ وهو ابن أُم مكتوم ـــ وقيل: عبد اللّه بن عمرو. وقيل: عمرو بن قيس بن شريح بن مالك. وأُم مكتوم اسمها عاتكة.
روى أَبو إسحاق، عن البراء بن عازب قال: أَوْل من أَتانا مهاجرًا مصعب بن عمير، ثم قدم ابن أُم مكتوم.
وروى أَبو البَخْتري الطائي عن ابن أُم مكتوم قال: خرج رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بعد ما ارتفعت الشمس وناس عند الحجرات، فقال: "يَا أَهْلَ الْحُجُرَاتِ، سُعِّرَتِ الْنَّارُ، وَجَاءَتِ الْفِتَنُ كَقِطَعِ الْلَّيْلِ، وَلَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيْلًا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيْرًا"(*) أخرجه العقيلي في الضعفاء 3 / 121، وأبو نعيم، والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 31023، 31446..
أَخرجه ابن منده وأَبو نعيم.
(< جـ4/ص 210>)
6 من 7
عَمْرُو بْنُ قَيْسِ بْنِ زَائِدَةَ
(ب) عَمْرُو بنُ قَيْسِ بنِ زَائدة بن الأَصم ـــ واسم الأَصم جُندَب ـــ بن هَرِم بن روَاحة ابن حجر بن عبد بن معِيص بن عامر بن لُؤَيّ القُرَشي العامريّ. وهو ابن أُم مكتوم الأَعمى المؤذِّن، وأُمه أُم مكتوم، اسمها: عاتكة بنت عبد اللّه بن عَنْكَثَة بن عامر بن مخزوم. وهو ابن خال خَدِيجة بنت خويلد، فإِن أُم خديجة رضي الله عنها فاطمة بنت زائدة بن الأَصم، وهي أُخت قيس.
وقد اختلف في اسمه فقيل: عبد اللّه، وقيل: عمرو، وهو الأَكثر، قاله مُصعَب، والزُّبير.
هاجر إِلى المدينة بعد مصعب بن عمير، وقيل: قدمها بعد بدر بيسير، واستخلفه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم على المدينة ثلاثة عشرة مرّة في غزواته، منها غزوة الأَبواء، وبُوَاط، وذُو العُشَيرة، وخروجه إِلى جهينة في طلب كرز بن جابر، وفي غزوة السويق، وغطفان، وأُحد، وحمراء الأَسد، ونَجران، وذات الرّقاع. واستخلفه حين سار إِلى بدر، ثمّ ردَّ إِليها أَبا لبابة واستخلفه عليها، واستخلف رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عمرًا أَيضًا في مسيره إِلى حجّة الوداع.
وشهد فتح القادسية، ومعه اللواءُ، وقتل بالقادسية شهيدًا.
وقال الواقدي: رجع من القادسية إِلى المدينة، فمات، ولم يسمع له بذكر بعد عمر.
قال أَبو عمر: وأَما قول قتادة، عن أَنس: "أَن النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم استعمل ابن أُم مكتوم على المدينة مرتين"، فلم يبلغه ما بلغ غيره، والله أَعلم.
أَخرجه أَبو عمر هكذا. وقد أَخرجه ابن منده وأَبو نُعَيْم فقال: عمرو بن زائدة، فأَسقطا قيسًا، وهو هذا، فهو متفق عليه.
(< جـ4/ص 251>)
7 من 7
ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ
ابنُ أُمِّ مكتوم، اسمه عَمْرو بن قيس. تقدّم ذكره.
(< جـ6/ص 341>)